
أظهرت دراسة يابانية حديثة أنّ استخدام أدوية الحساسيّة، المضادّة للهستامين، قد تؤثّر بشكلٍ سلبيٍّ على الذّاكرة طويلة الأمد، موضحةً أن "تعاطي العقاقير المُحفزة للهستامين، وليس العكس، قد يساعد على تنشيط الذاكرة طويلة الأمد، وهي تلك الذاكرة التي يتم استخدامها لاسترجاع أي ذكريات مر عليها أكثر من 48 ساعة".