عرفت موريتا نيا بعد استتباب أمرها السياسي، مطلع الستينيات ،عدة زعامات، وقيادات سياسية ، لكن أثرهم وتأثيرهم ، ُسرعان ما انحسر، وتلاشى ،وابتلعه النسيان ، بمجرد المغادرة القسرية ،أو الطوعية ، لمقعد السلطة ، وما يمنحه من صولة ومجد.ولم يشفع لأولئك القادة ما أنجزوه للأمة ، وللوطن، وما أنفقوه من جهد، وعناء، لإعلاء شان البلاد والعباد...