كان الحظ صديقا مثاليا لريال مدريد في السنوات الماضية خصوصا أوروبيا لأن الحظ يقف بجوار من يفعل ماعليه ويكون لديه المدرب واللاعبون الأفضل وعندما إختلت المنظومة أصبح الحظ عدوا لدودا لريال مدريد حتى إنه خسر الثلاثة بطولات دون هوادة في إسبوع واحد.