
فى إشارة إلى ظهور منصات مثل فيس بوك وواتس آب كوسيلة ومجال للخداع الجنائى، كشفت دراسة أن الاحتيال والنصب عبر وسائل التواصل الاجتماعى زاد بنسبة 43 فى المائة عام 2018، فيما تشير النتائج إلى أن مجرمى الإنترنت يعتمدون بشكل متزايد على فيس بوك وواتس آب وإنستجرام وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعى ومنصات المراسلة المشروعة للتواصل مع بعضهم وبيع الهويات المسروق