تفجرت فضيحة من العيار الثقيل خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي ضحيتها وزيرة في الحكومة الحالية، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع صورا وفيديوهات لها مخلة بالحياء.