كانت بداية الشرارة، شكوك الزوج وهو إطار مسؤول، إثر تلقي زوجته رسائل
على مسنجر حين كان هاتفها بيده ورغم محاولة نفيها أن تكون على معرفة بمصدرها ظلت الشكوك تراود الزوج، سيما أنه كثير التنقل بسبب عمله، ولم تنفع كل محاولات كشف الحقيقة رغم ترصده في بعض اللحظات لتحركات شريكة حياته وأم أربعة أبناء.