أقدم شابين اثنين في  أحد الأحياء بالعاصمة نواكشوط على اختطاف فتاة قالت إنها لم تنتبه إلا وهي داخل سيارة مظللة ولا تدري بالضبط في أي مكان.

الزهرة أنفو : كشفت مصادر مطلعة عن قصة غريبة لفتاة موريتانية يتيمة تدعى (ل.ل.م) أرسلت عروسا إلى شيخ مُسن سعودي من أصول موريتانية يعيش في المدينة المنورة.

أثارت تفاصيل تحرش فتاة كويتية، بشاب داخل مصعد في الكويت، جدلاً واسعاً في الشارع الكويتي.

وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة الأنباء الكويتية، حاولت الفتاة اغتصاب الشاب داخل المصعد، بعد التحرش به، وعند محاولته إبعادها هددت بإلحاق الأذى به.

4 متهمين لسرد تفاصيل جريمتهم. ال4 وقفوا أمام رجال النيابة العامة في مصر، وقفوا و دونما خجل للحديث و سرد وقائع عن اغتصاب فتاة قاصر أثناء عودتها لمنزلها ليلًا، إذ تناوبوا عليها وتركوها في حالة إعياء شديدة.

الزهرة انفو : أكد سائق سيارة أجرة تننقل الركاب بين مدينة لكوارب ـ ونواكشوط، أنه بينما كان قادما ذات مساء  من "لكوارب" ويسوق مركبته بسرعة حتى لا يتأخر عن دوره في طابور سيارات الاجرة ، وقبل دخول العاصمة بأربعين كلم تقريبا، استوقفته فتاة وطلبت منه أن يُقلِّها إلى العاصمة، التي وصلها قبيل صلاة العشاء بقليل بعد أن أظلم الليل ، وعندما كان بمحاذاة المقبرة ا

الزهرة أنفو : روت الفتاة (ف.م) قصة نجاتها بأعجوبة من سيارة توقفت بالقرب منها في أحد الأحياء الشعبية بولاية نواكشوط الشمالية.

وقالت افتاة إنها خرجت ظهرا من منزل أهلها لتلاحظ سيارة تقترب منها وفجأة داهمها أحد ركاب السيارة ليضع على وجهها يده وتفقد الوعي حسب قولها.

الزهرة أنفو : هذه الحادثة حصلت في كلية الحقوق في جامعة نواكشوط  ....
قصة طالب جامعي فقير اﺳﺘأذن من الدكتور 
لأنه لا يستطيع أن ﻳحضر محاضرة الغد فهو ﺫﺍﻫﺐ ﻟﻴﺨﻄﺐ احدي زميلاته بالجامعة و هي من عائله ثرية..  
ﻭ للعلم ,فالطالب فقير ﻭ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺃﻋﻤﺎﻡ ﻭ ﻻ أﻗﺎﺭﺏ أثرياء ...وهو من قرية نائية.
المهمﺃﻋﻄﺎﻩ الاستاذ ﺍلإﺫﻥ ....

يقولون إن الفقر يلجم الصالحين فيمنعهم من الكلام، ويدفعهم إلى الإنزواء بعيدا عن الأنظار، فيجلسون في أماكنهم النائية صامتين منتظرين الرحمة دون تحريك ساكن ! يجوعون ويحزنون وتنهمر دموعهم كلما عجزوا عن كبتها لتختلط بأنين القهر والحسرة والألم.. تراهم في "كزراتهم" المتهالكة يصارعون البرد والجوع والحر منتظرين معجزة تنتشلهم من ذلك العناء !

صاحبة القصة فتاة لم تبلغ العشرين من العمر بعد , تنحدر من أسرة مشهورة محافظة عُرفت بالفضل والاستقامة , ترعرعت في جو هذه التقاليد والأعراف التي اعتبترها مقيدة لحريتها , لذلك كانت تشعر بضيق شديد , بل وتعتبر نفسها تعيش في زنزانة كبرى بسجن شديد الحراسة.

مرت سنوات عديدة لم أرَها...طواها النسيان..
فتاة ذات حسب ونسب...شقيقها المرحوم من أعز الاصدقاء..
تزوجها شاب مغترب...عاشت معه سنوات..
أنجبت 4 من الابناء.....طلقها وتزوج غيرها...