بدأت اللجنة الأولمبية الموريتانية تستعيد ثقة الرياضيين الموريتانيين والشارع الرياضي بشكل عام، وذلك في ظل إدارة جديدة جاءت على أنقاض المكاتب السابقة التي تغيبت اللجنة في فتراتها عن كل التظاهرات الرياضية المحلية والدولية.