منذ محنة ساركوزي صارت صحبة القادة الأفارقة للساسة الفرنسيين تخضع لرقابة سياسية قوية سببها ضغط المهاجرين المتوقع مع كل أزمة افريقية جديدة،ما جعل الشؤون الإفريقية لم تعد منفصلة عن الشؤون الداخلية الأريبة،وهو بعد تركز عليه المعارضات الإفريقية أثناء ضغطها على الحكومات.
أبسط أزمة سياسية يمكن أن يركبها طالبوا اللجوء السياسي