تبدأ مهمة الوفود القضائية الأوروبية لكل من فرنسا وألمانيا واللوكسمبورغ في بيروت، للتحقيق في ملفات، أقلها يتعلق بتبييض أموال، وأكثرها قد يتمدد كالنار في قضايا اختلاسات وفساد وتهريب أموال، مع تسريبات عن وصول النار إلى جريمة تفجير مرفأ بيروت التي لا تزال عصية على العدالة.