أصبح من المألوف، في هذا البلد استهداف الشخصيات والمؤسسات..ونعتهم بصفات مجرد النظر فيهايؤكد ، للأسف، أنه أصبح بيننا، من همه إطلاق الشائعات وكيل التهم جزافا وتوزيعها بسخاء، دون رقيب من أخلاق أو وازع من دين.
ترك عمق الأزمة، مصحوبا بعبء بطء النمو الذي طال أمده، أثرا عميقا جدا على سوق العمل العالمية، الذي لم يتعافى بشكل تام حتى الآن.