وصل الغضب الشعبي في مدينة نواذيبو ذروته، خلال الفترة الأخيرة، بسبب معاناة الساكنة التي تضاعفت بفعل الإهمال المتعمد من قبل المنطقة الحرة، والذي خلف أضرارا بالغة في المجالات الخدمية والبيئية.