إلى صديقي الشاعر الكبير سدوم ولد أيده، تلبية لدعوته التي غبت عنها بسبب وجودي خارج الوطن اتقوا الله في شعبكم المسلم الطيب، الذي عاش على مدى عشرات - بل مئات- القرون، متحدا منسجما متضامنا متكاملا متكافلا {ذرية بعضها من بعض}!