الإلحاد ينخر جسم هذا الوطن، والغريب أن الذي أرانا صفحة عنقه بالأمس القريب يدعى "الناجي" وهو أهلك الهالكين، واليوم يرينا المدعو "يحي" لا أحياه الله بعد أن قتلته الشريعة، وجهه القميء وهو يقيئ إلحادا.