الزهرة أنفو : من علياء أكمة الإحباط و نصال اليأس التي تتكسر على النصال، يتسلل إلى دواخلنا أمل جديد بنهاية السفر الطويل إلى صنعاء..
فهل هي نهاية أربعة وستين حولاً من التِّيه، و الضرب في عراض البيد، في سير سوانٍ، لم يقطع مدلُجها أرضاً و لم يبقِ ظهرا..؟!