ثلاثة أيام فقط تفصل بين زيارة الرئيس محمود عباس للعاصمة العُمانية وبين زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو برفقة وفد يضم رئيس جهاز الاستخبارات، والمسؤول عن الأمن القومي، تطرح على بساط البحث جملة من التساؤلات.