واخيرا طويت صفحة أطول انتخابات شهدتها موريتانيا المعاصرة بعد ثلاثة أشواط أفضت الى مجالس بلدية في مختلف بلديات الوطن وجهوية مستحدثة لكل الولايات وبرلمان وطني جديد ماتزال أبوابه مشرعة في انتظار دخول ممثلين عن جالياتنا في المهجر بعد أن حملت الاستحقاقات التشريعية الأخيرة نوابا عن كل الدوائر الانتخابية الوطنية .