تذكر فتاة تدعى "حياتي" – دون أن تكشف عن كامل هويتها- أنها تعرفت في الفترة الاخيرة على شاب وسيم ، كان يبدو من شكله أنه "إبن أسرة كريمة"، وبعد أيام من الاتصالات وأحاديث "الشات" تواعدا على اللقاء في أحد مقاهي العاصمة، وكان يبادر إلى دفع ثمن العصير والقهوة والحلويات كلما تقابلا مع تعامله معها باحترام ولباقة ، لكنه لم يخبرها باسم عائلته ولا مهنته ولا مكان