قوارير وأواني وقشة بالية وسبحة طويلة لا تستطيع ان تحصى عدد حباتها مقارنة مع مرتادي المكان الذي يقع مزاره في "السبخة"وغيرها من أحياء العاصمة نواكشوط، حيث اعتادت رقية وصديقات لها ان يتوجهن الى بيت مَن سميناه توصيفا بـ"جلو" لطلب ما بات يعرف محليا بـ"لحجاب"، أو الرقية.. وتارة ان اختلفت الأسماء يلقبونه بـ"لكزانه".