تذكر فتاة تدعى "حياتي" – دون أن تكشف عن كامل هويتها- أنها تعرفت في الفترة الاخيرة على شاب وسيم ، كان يبدو من شكله أنه "إبن أسرة كريمة"، وبعد أيام من الاتصالات وأحاديث "الشات" تواعدا على اللقاء في أحد مقاهي العاصمة، وكان يبادر إلى دفع ثمن العصير والقهوة والحلويات كلما تقابلا مع تعامله معها باحترام ولباقة ، لكنه لم يخبرها باسم عائلته ولا مهنته ولا مكان
الزهرة أنفو : مثل أمس الخميس أمام محكمة أنغولية في لوندا ستة متهمين بمقتل الشاب الموريتاني السالم ولد إبراهيم، والذي توفي العام الماضي إثر إصابته برصاصات في أحد أحياء العاصمة الأنغولية.
الزهرة انفو : قام شابان ليلة البارحة باختطاف شاب عشرينى من منزل أهله بدار النعيم (“منطقة 16 ” في حادثة تعتبر غريبة على مجتمعنا.
وحسب موقع “انتفاله” الذي أورد الخبر فإنه في حدود منتصف الليل قدم شاب إلى أسرة الضحية وبعد حديث مع والدته أخذوه و تتبعتهم والدته لتسمع ابنها يطلب النجدة سارعت الخطى فإذا سيارة من نوع كارينا تنطلق أمامها.
صاحبة القصة فتاة لم تبلغ العشرين من العمر بعد , تنحدر من أسرة مشهورة محافظة عُرفت بالفضل والاستقامة , ترعرعت في جو هذه التقاليد والأعراف التي اعتبترها مقيدة لحريتها , لذلك كانت تشعر بضيق شديد , بل وتعتبر نفسها تعيش في زنزانة كبرى بسجن شديد الحراسة.