تعيش بلادنا استقرارا هشا ناقصا ،ينغصه الاستبداد و الاستحواذ و استمرار حصول و تكرر عمليات القتل فى العاصمة ،بوجه خاص ،ربما بسبب عوامل متضافرة، يصعب حصرها .
منها تآكل المقوم الديني و الأخلاقي ،تحت ضغط العوملة و تناقص الاهتمام بالقيم و التقاليد و الأعراف الأصيلة . التى طالما عززت الاستقرار و الرحم و التآخى و التعاضد الاجتماعي ،بمختلف صوره .