دفعت نتائج قوية من ألفابت وستاربكس المؤشران ستاندرد أند بورز 500 وناسداك المجمع إلى مستويات قياسية مرتفعة، مع دعم من بيانات تظهر تباطؤ نمو الاقتصاد الأميركي دون المتوقع في الربع الثاني من العام.
ذكرت مصادر إعلامية، يوم السبت، أن مالكا روسيا لمنصة عملات رقمية، يواجه دعوى مدنية في ولاية كاليفورنيا، بسبب الاشتباه في دوره بعمليات احتيال وصلت قيمتها إلى 4 مليارات دولار من بتكوين.
وأوردت "فوكس نيوز"، أن أليكساندر فينيك، معرض للترحيل إلى الولايات المتحدة ، بسبب الدور المحتمل لشركته في عملة "بي تي سي" الافتراضية في قضية الاحتيال.
تثير الممارسات الإيرانية في مضيق هرمز حفيظة العالم الذي بات يفكر بشكل جدي في مواجهة القرصنة الإيرانية في المضيق المهم، والشريان الاقتصادي والتجاري الحيوي عالميا.
ارتفعت أسعار الذهب، الأربعاء، مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، مما دفع المستثمرين لشراء المعدن الذي يعد ملاذاً آمناً، لكن المكاسب جاءت محدودة بفعل ارتفاع الدولار وتقدم محتمل في المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
ارتفع النفط إلى حوالي 64 دولارا للبرميل، الثلاثاء، حيث قفز أواخر الجلسة بعد أن قال قائد القيادة المركزية الأميركية إن الولايات المتحدة ربما أسقطت طائرة مسيرة إيرانية ثانية فوق مضيق هرمز الأسبوع الماضي.
أفادت وكالة أنباء الإمارات، الاثنين، أن إعمار العقارية، أكبر مطور عقاري مدرج في دبي، وقعت اتفاقا للمساعدة في تنفيذ مشروع قيمته 11 مليار دولار في موقع مطار بكين العملاق الجديد.
وأوضحت الوكالة، أن إعمار وقعت الاتفاق مع مطار داشينغ الدولي وأن المشروع، المتوقع أن يستغرق 10 سنوات، يتضمن منشآت سكنية وترفيهية.
تقدم الرئيس التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات، كارلوس غصن، بدعوة قضائية ضد شركتي "نيسان موتورز" و"ميستوبيشي موتورز" بعد أن عزل عن رئاسة التحالف الذي جمعهما العام الماضي.
ارتفعت أسعار النفط، الجمعة، في الوقت الذي تحتدم فيه التوترات في الشرق الأوسط بعد أن دمرت سفينة تابعة للبحرية الأميركية طائرة مسيرة إيرانية في مضيق هرمز.
انخفضت أسعار النفط لتهبط أكثر من ثلاثة بالمئة بعدما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه تم إحراز تقدم مع إيران، مما يشير إلى أن التوترات قد تنحسر في الشرق الأوسط.
ارتفعت أسعار النفط، الثلاثاء، وسط توترات في منطقة الشرق الأوسط يخفف من أثرها استئناف الإنتاج في خليج المكسيك بعد الإعصار باري وازدهار الإمدادات الأميركية بفضل النفط الصخري.