
بعد أشهر معدودات من آخر طلقات الحرب العالمية الثانية، كانت عصا الاستعمار تهش على قوة القارة الضاربة لتحرير قوس النصر، وكان سليل المجاهدين يرضع لبان التحدي، قبل اللحاق بدرس العلامة المختار بن حامدن في مدرسة أطار الإسلامية؛ أضاف لبذخ النشأة ونفس الهوية والنبوغ؛ التفوق الذي رافقه طيلة مروره بمعاقل النخبة في أوروبا الغربية، لتحتفي الجمهورية بمساره التعلي