إن عالمنا يتغير بسرعة بسبب ثورة المعلومات والتقنية. نجد أن 65 في المائة من الرؤساء التنفيذيين في العالم يعتقدون أن التكنولوجيا ستغير كيفية قيامهم بمشاريعهم في السنوات الخمس المقبلة.
إن العالم العربي والإسلامي بل العالم برمته ما زال مندهشا من الديبلوماسية المغربية الرائدة والتي أصبحت تعطي دروسا في الرزانة السياسية وعدم السماح أبدا بالمساس بأي موضوع سيادي بالنسبة لها وهذا ما إتضح للعيان وبشكل جلي لكل المتتبعين خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية مايك بومبيو للمغرب فبعد وصول وزير الخارجية الأمري
الزهرة انفو : بحث معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد بن صالح العواد عدداً من الأمور ذات الاهتمام المشترك مع منظمة مراسلون بلا حدود خلال لقائه برئيس المنظمة السيد/ كريستوف دولوار.
الاحتجاجات في البصرة وبيروت وغيرهما تفشل أهم مشروع سياسي لإيران، بناء سوق تحت سيطرته. الانتفاضات تطور لم يخطر ببال قادة طهران الذين كانوا يعتبرون العراق ولبنان دولتين تابعتين حسمتا لهم، ومهمتهم بناء الممر البري السريع الذي يربط طهران ببيروت. المشروع الإيراني يتهاوى في العراق، ويتقلص في لبنان، مع الاحتجاجات الواعية ضده...
عندما تأسست المملكة العراقية في أوائل العشرينات، لم يكن العراقيون قد عرفوا أو خبروا الحياة الحزبية أو المنظمات العمالية أو النشاط النقابي. وكان من أول ما سعى إليه أبناؤه المتنورون أن يبادروا إلى تطوير البلاد نحو هذه الحياة السياسية العصرية.
عندما تتشابه برامج المترشحين لرئاسيات 2019، أو بالأصح حينما تلعب الشخصيات الخمسة بعينٍ مفتوحة على مستقبل لم نقرأ عنه حتى في قصص الخيال، فبعض الوعود من شدّة مثاليتها أُدرجت بالمدينة الفاضلة الخاصة بعصرنا وربما كان أفلاطون رغم مثالية طرحِه سابِقاً سيرفضها، سيندم على حلمه بمدينة يحكُمها الحُكماء، ماذا كان سيقول يا ترَ لو أبصر من يتفلسفون علينا بخطاباتهم
الاحتجاجات في البصرة وبيروت وغيرهما تفشل أهم مشروع سياسي لإيران، بناء سوق تحت سيطرته. الانتفاضات تطور لم يخطر ببال قادة طهران الذين كانوا يعتبرون العراق ولبنان دولتين تابعتين حسمتا لهم، ومهمتهم بناء الممر البري السريع الذي يربط طهران ببيروت. المشروع الإيراني يتهاوى في العراق، ويتقلص في لبنان، مع الاحتجاجات الواعية ضده...
احتلت تركيا ليبيا كباقي بلاد العرب وحكمتها لأكثر من 400 عام، باسم «الخلافة العثمانية»، لكنها لم تستطع أن تجعلها تركية، فليبيا بقيت لليبيين حتى بعد حرب الخمسين عاماً مع الطليان الفاشست الذين سلمتهم تركيا ليبيا على طبق اتفاقية أوشي لوزان، التي تخلت بموجبها دولة «الخلافة العثمانية» عن ليبيا في مواجهة آلة الدمار الفاشستي.