صعدت أسعار الذهب 1 بالمئة، الأربعاء، إلى أعلى مستوى في أكثر من ستة أعوام، في ظل غياب أي مؤشر على تراجع الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، مما حفز إقبال المستثمرين على اصول الملاذ الآمن.
استقرت أسعار الذهب دون تغير يذكر، الأربعاء، مع ترقب المستثمرين نتيجة اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في وقت لاحق اليوم، حيث من المتوقع أن يخفض صناع السياسات أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ الأزمة المالية.
وبحلول الساعة 0549 بتوقيت غرينتش، كان السعر الفوري للذهب مستقراً إلى حد كبير عند 1431.07 دولار للأوقية (الأونصة).
نزلت أسعار الذهب الثلاثاء مع ارتفاع الدولار لأعلى مستوى في شهرين، بينما يترقب المستثمرون نتيجة اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)الذي يستمر ليومين والمتوقع أن يسفر عن خفض أسعار الفائدة.
وبحلول الساعة 0550 بتوقيت غرينتش، كان السعر الفوري للذهب منخفضاً 0.3 % عند 1422.85 دولار للأوقية (الأونصة).
ارتفعت أسعار الذهب، الأربعاء، مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، مما دفع المستثمرين لشراء المعدن الذي يعد ملاذاً آمناً، لكن المكاسب جاءت محدودة بفعل ارتفاع الدولار وتقدم محتمل في المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
تراجعت أسعار الذهب، الأربعاء، مع صعود الدولار بفعل تقلص التوقعات لخفض حاد في أسعار الفائدة الأميركية، وقبيل شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول أمام الكونغرس.
قفز سعر الذهب، يوم الاثنين، متعافيا من خسائره المبكرة ليتماسك فوق مستوى 1400 دولار، وسط عودة الاهتمام إلى مخاوف النمو العالمي وخفض بنوك مركزية رئيسية لأسعار الفائدة.
تراجعت أسعار الذهب عن مكاسبها الأولية لتغلق بلا تغير يذكر اليوم الجمعة بعد أن ساعدت بيانات قوية لمبيعات التجزئة في الولايات المتحدة في انحسار المخاوف من تباطؤ الاقتصاد في الربع الثاني من العام.
ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة، لتتجه صوب أول مكاسبها الشهرية منذ يناير بفعل تنامي الطلب على المعدن كملاذ آمن، بعد أن تعهد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بفرض رسوم على جميع الواردات الآتية من المكسيك، مما أجج المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي.