إن أسوأ أنواع الكراهية، أن يتسمر برلمانيون منتخبون للتو من قبل الشعب..(رهبا ورغبا ) أمام من يدخل عليهم ، من ظهورهم ، مستهزئا، ناشرا “أجندة” شتائم السب و الكراهية والتمييز، وأن لا تبدي الأغلبية البرلمانية الرفض اللازم لخطابات ” اليمين المتطرف”، كما نشاهد ذلك في برلمانات الأدمغة في الشرق وفي الغرب على حد سواء ..