أصبح من المألوف، في هذا البلد استهداف الشخصيات والمؤسسات..ونعتهم بصفات مجرد النظر فيهايؤكد ، للأسف، أنه أصبح بيننا، من همه إطلاق الشائعات وكيل التهم جزافا وتوزيعها بسخاء، دون رقيب من أخلاق أو وازع من دين.