تابعت مقابلة السيدة رغد صدام حسين وقد خرجت منها ببعض الانطباعات أحببت أن استعرضها معكم:
١ - أهمية التوقيت بخصوصياته الاقليمية والدولية حيث يسعى كل طرف لجمع أكبر قدر من الأوراق بيده ، تستوي في ذلك أمريكا وإيران والسعودية والإمارات وتركيا واقطر
هذا ليس مقالاً في المدح لأنني لست متخصصًا فيه، فإن الوقت في نظري قد تأخر لكنني أريد أن أطرحه الآن، ورغم رغبتي في أن أقفز إليه مباشرة للقارئ العزيز وللجهة المسؤولة في وطننا موريتانيا الغالية وقائدنا العظيم فإنني مضطـر إلى البدء بمقدمة قبـل الدخـول في الموضوع قرابـة سنـوات بلغت العشـرين أو أقـل من القـرن الماضـي، استمر مشوار الحياة مع مجموعة من رجالات
إن اتفاق دكار وانقلاب الأربعاء 06 أغسطس 2008 الذي تمت معارضته من القائد المساعد لأركان الجيوش العقيد المتقاعد أعل فال وجميع قادة الوحدات العسكرية داخل البلاد، والجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية والتي إلتحق بها لاحقا حزب تكتل القوى الديمقراطية، والسواد الأعظم من الشعب الموريتاني، عاد الحديث هذه الأيام عن عدة أمور تتعلق به بعيدة عن الواقع وعن الظروف
في الصراعات السياسية أقرب شيء للمقارنة من وجهة نظري هو تلك القصة التي نقلها أحد الأصدقاء عن شجار بين مومس ومخنث، حيث بادرت الأولى قائلة أنت مخنث..، فعلق عليها قائلا: قبل كل شيء علينا أن ننطلق من شيء ثابت هو أنك مومس، وأنا مخنث، بعد ذلك نبدأ الكلام.
هناك تناقض واضح يحتاج إلى تفسير بين ما نشاهده من تهدئة مع السياسيين وتصعيد أمني ضد المحتجين السلميين، ومثل هذا التناقض أصبح مربكا لمتابعي الشأن العام.
تهدئة سياسية غير مسبوقة
الزهرة / اعلن مجلس الوزراء الموريتانى اليوم الأربعاء تعيين القيادية السابقة بالتيار الإسلامي، وعضو تحالف "راشدون" الدكتورة حاجة بنت البخارى مكلفة بمهمة فى وزارة الشؤون الاجتماعية.