” وصلت إلى إلى حيث طلب مني القدوم و قمت بالإتصال به فأتى مسرعا و فتح عني الباب و عانقني و دخلنا معا إلى داخل الشقة و لكن عندما دخلت فوجئت بما رأيت فقد كان المشهد رومانسيا حيث تعم الزهور المكان وفي وسط الشقة وضعت طاولة وعليها كعكة مكتوب عليها اسمي و حتى الشموع كانت تشكل لوحة رائعة تقول ” أنا أحبك “.