تعقد بعد قليل  الحكومة الموىيتانية اجتماعها الاسبوعي بالقصر الرئاسي في نواكشوط برئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي من المنتظر ان يشد الرحال نحو العاصمة السنغالية داكار

وعادت حليمة إلى عادتها القديمة فبعد هدوء ظن البعض انه اعتراف بفشل محاولات زرع فتيل الفتن والتفرقة برز مجدد ذئاب القيل والقال حاملين على راحات اكفهم كذبة غير محبوكة التركيب والمونتاج مغتنمين هدوء الاجواء السياسية والاقتصادية للترويج لمخططاتهم بغية النيل من مكانتة وعلاقة صديقين جمعهما حب الوطن وهما يقفان على عتبة شبايهما ومايزال كذالك وان فرقتهم نواميس

حصل موقع تقدمي نت علي معلومات خاصة تؤكد بان الرئيس الغزواني ابلغ رسميا القائمين علي قناة الجزيرة القطريه اعتذاره عن إجراء مقابلة ضمن برنامج لقاء اليوم

سبق للقناة ان قدمت طلبا بذالك منذ شهر ولكن لم تتوصل بالرد عليه قبل الاربعاء الماضي .

افادت مصادر مطلعة  إن رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز سيصل العاصمة نواكشوط يوم الخامس والعشرين من نوفمبر 2019 ، بعد أربعة أشهر من الإقامة فى الخارج.

أحداث كثيرة وأزمات متنوعة طبعت حقبة حكم الرئيس الجديد محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يبدوا ان مجموعات كبيرة من الحزب الحاكم ومن اركان النظام السابق تحديدا لم تتقبله وتحاول التظاهر عكس ذالك في صراع داخلي سيطفوا على السطح اذا ما استمرت الامور على حالها

الواقع العربي في دول المغرب العربي و الهلال الخصيب، مصر والعراق وبلاد الشام يشهد حراكا شعبويا منقطع النظير.فلئن انتفضت الشعوب العربية على الأنظمة الشمولية، حتى الممالك اهتزت عروشها، فيما يعرف بالربيع العربي سنة 2011 م ، وأسقطت أعتى الدكتاريات، بإتسونامي الجماهير الغاضبة المتوهجة من الظلم والعهر السلطوي، فإنها اليوم في حالة نشوة، وتصحيح الأخطاء الناجم

نشرت صفحة الصحراء-plusعلى الفيسبوك نقلا عن مصادرها ان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز ينتظره "منصب دولي" في الأشهر المقبلة. 

و بحسب الصفحة فإن ولد عبد العزيز يستعد لخوض تجربة عمل جديدة في إحدى الهيئات الأممية التي تحفظت المصادر على ذكر اسمها. 

التقى تيم كوك الرئيس التنفيذى لشركة أبل "تيم كوك" برئيس هيئة تنظيم السوق فى بكين، وذلك بعد أسبوع من اندفاع الشركة الأمريكية إلى التوترات السياسية بين البر الرئيسى والمتظاهرين فى هونج كونج.

اطلعتُ على التصريح الصحفي الذي نشرته بعض المواقع يوم الجمعة 11 أكتوبر،  وهو التصريح المتعلق باجتماع ليلي انعقد في منزل القاضي "فاضيلي ولد الرايس"، وحضره عدد من البرلمانيين الحاليين والسابقين ووزراء سابقين وشخصيات أخرى، وكان الهدف من هذا الاجتماع مناقشة أهمية خلق أداة حزبية فعالة تشكل ذراعا سياسيا لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.