الزهرة انفو ـ ستحاول هذه السلسلة من المقالات، أن تتحدث عن "الحملة الشعبية للتمكين للغة العربية وتطوير لغاتنا الوطنية"، والتي كانت قد أعلنت عن انطلاقتها يوم الأحد 8 أغسطس 2021 تحت شعار "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني".
بهدوء وروية وتؤدة ورزانة وسكينة ووقار، ولكن أيضا بعزم وحزم وصَرْم وجَزم يتواصل مسار الإنجاز غير المسبوق، رغم دخان التشكيك وغبار التبكيت.
والتشكيك والتبكيت لا يمكنهما أن يحجبا شمم الإنجاز، وهل لخرقة مهترئة أن تسد عين الشمس في أرض صحراوية صريحة كقيلولة أفله أو أكان أو تيرس.
الزهرة انفو ـ يسود حديث هذه الأيام عن حرص رسمي على ما وصف بأنه إصلاح للصحافة، وحقيقة يحتاج هذا المصطلح للتدقيق.
حرص حكومة البلد على إصلاح الصحافة، ومحاولة تشخيص حالها، والوقوف على اختلالاتها، أمر سابق لأوانه، وربما في حال انتظر به وقته المناسب تم الاستغناء عنه، أو عن كثير منه.
الزهرة انفو / حدثني منذ أشهر المستشار السابق لوزير العدل أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا عن وثيقة اطلع عليها في مكتب وزير العدل، ولم يعطيني حينها تفاصيل يمكن أن أضيفها لما قال في مقابلته التلفزيونية.
الزهرة انفو ـ تزخر موريتانيا بمقدرات طبيعيبة هائلة في مجال الزراعة تجعل منها واحدة من أهم البلدان كوجهة للاستثمار في هذا المجال، فأراضيها لديها القدرة على إعطاء مردودية كبيرة من المنتجات الزراعية سواء لتزويد السوق الداخلي أو أسواق المنطقة الإفريقية والعربية وحتى أوروبا فهي همزة وصل وملتقى طرق جغرافي هام، فإضافة إلى التربة الخصبة والسهول الشاسعة ذات
مررنا في مسيرتنا السياسية بمراحل عدة وصلت فيها الأزمات إلى ذروتها، وكانت النخبة السياسية في أغلب تلك المراحل قادرة على تصريف أزماتها عبر سلسلة من الحوارات الثنائية والجماعية.
يلاحظ المتابع لنشاط الشركة الوطنية للكهرباء سوملك منذ تولي المدير العام الحالي الشيخ ولد بدَّ مسؤولية تسييرها تحسنا كبيرا حيث عكف في وهلته الأولا على البدء في تسوية أوضاع العمال الغير دائمين ..
الأزمة سياسية داخل الفريق الواحد لكنها تتعدد بتعدد الفرق فلا تخلو تشكيلة سياسية من انقسامات حادة في اغلبها تعيق الانسجام وتنهك الرؤى وتغذي الإحباط لدى الغلابة الذين ينتظرون الحلول من نخبة متآكلة متصارعة يقف تركيزها عند لحظة توزيع الفهم المساير للواقع عن تأسيس الوطن الخاص بنا كمجموعات قذفت بها اكراهات التاريخ ومتاح الجغرافيا ان عمّرت هذه الرقعة البكر
أتت جائحة كورنا لتشكف الخور الذي تعانيه منظومتنا الصحية بشكل عام، ومدى حاجتنا لتطوير تلك المنظومة وتعزيزها بما يضمن التقليل من الأضرار على المستوين قريب المدى ومتوسطه، لكن هذه الجائحة، على صعوبتها ومباغتتها، كانت فرصة حقيقية لوضع الطواقم الصحية تحت أضواء كاشفة مكنت من التعرف على بعض المعادن الصقيلة لراجل ونساء عركتهم التجارب وصهرتهم حتى تمكنوا ليس ف