كانت عملية لمغيطي فجر السبت الرابع من يونيو 2005، عملية صادمة ومؤلمة وقاسية..
تحقق للأعداء فيها عامل المفاجأة والمباغتة والغدر، فلم يكن الواقع الميداني في منطقة الحامية يوحي بوجود خطر، ولا بإمكانية وقوع اعتداء مشابه، إذ كان الأمن مستتبا..
ومع عامل الغدر، لم تمر العملية دون مفاجآت شكلت صدمة للمعتدين، منها: