زملائي الاعزاء لن تحد من هممنا عقبات المهنة التي ارتضيناها لنساهم من خلالها في تطوير وطننا وإلحاقه بالركب ، فالإعلام ليس مهنة المتاعب فقط وإنما ايضا مهنة الارهاق والعطاء لان متطلبات ادائها تكون دائما فوق الجهد ولكنها ملزمة للذين آمنوا بها وكرسوا لها العمر والجهد ونحن في زخم آدائها نبذل دون تعويض ونعطي دون من ونهب لحظات العمر كي ننير رأيا أو نلفت انتب