مع هدوء حمى الترشحات وسقوط مقياس حرارتها إلى الدرجة التي بات يحتملها جسم الحراك السياسي الماضي بسرعة إلى تنظيم استحقاقات مفصلية لا شك أنها ستؤرخ لقيام تناوب على السلطة بناء على التقيد الصارم بمقتضيات الدستور الذي يحدد المأموريات الرئاسية إلى اثنتين.
لا يصدق المفسدون أن لهذا الشعب كرامة بل يتصورونه قطعانا للبيع و الشراء أوان كل موسم نخاسة سياسية لكن الشعب يكتوي بنار غبن هؤلاء الذين تفرغوا للإقتيات على خيراته وثرواته بل و صاروا يتندرون و يتهكمون على مآسيه و كأنه في نظرهم مجرد قطعان تحلب و ترعى بالعصي و السياط ، هذه النار التي أضرمها هؤلاء في ضمائر شعب حتما ستخرج لتلتهم المفسدين و تمحوا آثارهم من ا
يهتم هذا المقال ببعض ملامح صراع نظام الرئيس الأسبق المختار ولد داداه منذ 1963 و حتى سنة 1978 مع بعض وجوه النخبة السياسية في بتلميت، متمثلة في شخصيتين بارزتين طبعتا ببصماتهما المراحل الأولى من استقلال الدولة الموريتانية، و هما رئيس الجمعية الوطنية الأسبق و سفيرنا لدى الأمم المتحدة، الراحل سليمان ولد الشيخ سيديا (1924 ـ 1999 ) ، و الوزير السابق و السيا
ألقى رئيس حزب نداء الوطن دادود ولد احمد عيشة أمس خطاباً أمام البرلمان الفرنسي تناول فيه عددا من القضايا العامة والمختلفة، حيث بدأ خطابه بالإشادة بالغرفة النيابية الفرنسية و “دورها التاريخي والعريق في نشر قيم العدل والمساواة ولكونها مثلت معلماً تاريخيا من معالم الحرية والعدالة والديمقراطية”.
أظهرت دراسة أميركية، أن الأطفال الذين يمرون بتجارب سلبية مثل سوء المعاملة أو الإهمال قد يقل احتمال تعرضهم لمشاكل تتعلق بالصحة النفسية في مرحلة البلوغ إذا شاركوا في رياضات جماعية في مرحلة المراهقة.
كتبت في بحر الأسبوع المنصرم، مقالا بعنوان: "حتى لا يحدث مالا تحمد عقباه" ، كان الغرض منه هو لفت الا نتباه إلى تزايد العنف وتفاقم الجريمة داخل مجتمعنا، وخاصة في كبريات مدن البلاد، رغم الجهود الكبيرة المبذولة للتصدي لهذه الظاهرة.
في بحر الأسبوع المنصرم تابع الكثيرون، على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية، وباهتمام بالغ مجريات شبه طاولة حوارية حول الصحافة وواقعها وكيف يكون تعاملها مع الاستحقاقات الرئاسية القريبة.
ظلت نُخب الوطن رقم تعارض أجنداتها تصر إصرارا على ترك بصمتها وإحكام قبضتها على الوطن وأهله وخلق مبررات إستمرارها في تصدر المشهد الوطني المقتصر على الصراع الشرس على خير البلاد وتوظيف العباد لحماية وتأمين النخبة وأهملت هذه النخبة إدماج الشعب في إهتماماتها وأرتجلت معظم الحلول الخجولة لقضايا الوطن الكبرى كالمساواة والعدل والمشاركة والتنواب وهي القضايا الت
لم أقرأ لأحدٍ قولًا شافيًا في فلسفة الصوم وحكمته، أما منفعته للجسم، وأنه نوعٌ من الطب له، وبابٌ من السياسة في تدبيره، فقد فرغ الأطباءُ من تحقيق القول في ذلك؛ وكأنَّ أيام هذا الشهر المبارك إن هي إلا ثلاثون حبَّةً تؤخذ في كلِّ سنة مرةً؛ لتقوية المعدة، وتصفية الدم، وحياطة أنسجة الجسم.
جر الأحلام يمثله اليوم عصر ثورة المعلومات، شركات مثل:
(( آبيل ، وميكروسوفت، واينتيل، ونينتندو، وسيجا، وكومباك APPEL-MICROSOFT-INTEL-NINTENDO
ترمز لمجتمع المعرفة، أو أسواق ((SEGA-COMPAQ ،
)، غيرتMulti Media تقنيات عالم الرقمنة(الوسائط المتعددة