لما دعتنى ظروف النجعة إلى - اقويرط بوزرب – ذلك العالم الذى تعرف فيه الوطن على حقيقة اشباه رجال يرعون الغنم في تجل للجهل على حقيقته أطفال غيبوا عن مقاعد الدرس ربما عنوة في غفلة أو تغافل من الوطن يتغنون بالوطن الحاضر الغائب.
أحدهم وهو صغير جدا فاجأته على إحدى أكمات – قويرط بوزرب – وهو ينشد :