تم صباح اليوم بقصر المؤتمرات في العاصمة نواكشوط افتتاح فعاليات الدورة الرابعة من "مهرجان نواكشوط للشعر العربي" الذي ينظمه بيت الشعر في نواكشوط، وذلك وسط حضور رسمي وجماهير غفيرة.
قال صلى الله عليه وسلم: (إذا وُسِّدَ الأَمر لغير أهله فانتظروا الساعة)، فالرجل المناسب في المكان المناسب، فلا تسند الوظيفة إلاَّ لمن هو أهل لها، لغرض أن تبرز كفاءته وصفاته، فالنبي صلى الله عليه وسلم اعتذر رأبي ذر رضي الله عنه لما طلب منه أن يستعمله، بل حذره من خطر ذلك عليه مما عرفه عنه صلى الله عليه وسلم ، فعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي رسول الل
أغبى فكرة وأخطرها على هذا المجتمع هي فكرة التبرع لحل أكبر مشكل تحايل عرفته المنطقة وذهبت فيه أموال المواطنين الأبرياء أدراج الريح واستغل فيه الشيخ وغرر به وجبل على تحمل مسؤولية معاملات لا يعرف هو نفسه عنها أي شيئ! فالتبرع فكرة خبيثة لطمس آثار الجريمة وأكل أموال الشعب المطحون بطريقة جديدة!
حضرت مساء اليوم تظاهرة سياسية ذات نكهة خاصة في فندق موري سانتر لإعلان الخطوط العريضة لتوجهات "تيار المسار" وخريطة تموقعه، ورؤيته للمشهد السياسي وأبرز تجلياته.. تميزت هذه التظاهرة، وامتازت أيضا، بخطاب للمتحدثة باسم المنضمين مؤخرا للتيار السيدة فاطمة بنت الرشيد ولد صالح؛ وهو الخطاب الذي كان في منتهي الروعة والتماسك والنضج؛ حيث أبهرت الحضور بحسن القائها
على طول 574 ميلا من دلتا نهر السنيغال حتى خليج الرأس الأبيض كَتب التاريخ الموريتاني الحديث عجز الحكومات المُتعاقبة عن توزيع عادلٍ لثروة المُحيط و إنعكاساتِ منافعه على الناس
إن اغتصاب سيدة حامل في شهرها السابع في مدينة تنمبدغه تحت التهديد بالسلاح مقابل وقاية شرف ابنتها العذراء من طرف السيد الذي ظهرت صورته على صفحات التواصل الاجتماعي والتي شكلت صدمة أذهلت الرأي العام والتي تتبع بمقتل الشاب البريئ محمدو ولد برو وحرقه وقتل ولد انديله بصولة عصابة في الهزيع الأخير من الليل في حانوته بتفرغ زينه ، إضافة إلى عمليات الاغتصاب
قبل أن تكون الجريمة حالة قانونية يتحدد بموجبها المخالف لأحكام قانون العقوبات؛ فإنها ظاهرة خلقية، اجتماعية، اقتصادية، سياسية.
لقد شكل التحول الحضري الذي يعيشه المجتمع الموريتاني البدوي بطبعه ووفادته ومنبعه؛ عاملا أساسيا في بلورة واقعنا الحالي الذي طبعته وتطبعه تحديات كبيرة، متعددة وخطيرة.
كلمة الإصلاح لإيمانها الراسخ ولله الحمد بأن ما جاء في القرآن كله حق، وأنه يستوي في صدقه كله ما جاء في القرآن وشاهدناه بأم أعيننا مثل كيفية خلق الإنسان وتطور خلقه في بطن أمه وتدرج نموه من الضعف أولا، ثم القوة ، ثم الضعف، وأن نهاية كل شخص من الدنيا هي موته وأنها واصلة إليه لا محالة وأنه لا يدرى وقتها .